الخميس، 3 نوفمبر 2011

رسالتنا للمجلس العسكرى - انت ادراة لا يصلح معها غير العرايس الماريونت

طالعتنا الصحف التى تعمل الآن تحت ادارة الحاكم العسكرى و التى تُدفع رواتب العاملين بها من الضرائب التى ندفعها و من الاعلانات التى نعلنها بها سواء عن  الذين تنيحوا من احبابنا او للمجاملة للاحباب و الصدقاء و التى يطلق عليها " الصحف الحكومية " على مواقعها الالكترونية (( بفيديوهات لصور ثابتة)) و ارجوا ان محدش يستغرب من استخدامى لهذا الوصف و هو ايوة فيديوهات لصورثابتة للشاب القبطى " مايكل نجيب "- بمعنى ان الصورة له و هو واقف و مشيلينه سلاح و هذا السلاح مغلف باكياس , و قالوا ان الصورة له من ارض المعركة ( ماسبيرو)  و الحقيقة لمن يشاهد هذه الصورة يجد ان من الواضح جدا مدى الحالة التى وصل اليها هذا الشاب (( المسيحى )) و مدى القهر الذى تعرض له لاجباره على حمل السلاح لاتاحة الفرصة لكاميرا من يساعدون الحاكم العسكرى كى تعلن مدى " الظلم و القهر " للشباب المسيحيين الذين تلفق لهم التُهم بطرق شيطانية لقطع السنة الاقباط خشية ان يحدث هذا لابانائهم

- و للحقيقة واجب علىَّ ان (( أتقدم بالشكر للحاكم العسكرى )) - طبعا فيه اخوة سيقولون لى - انتى بتشكريه على ذله لينا و لاولادنا - و لكنى ساقول لكم انى اتقدم له بالشكر لانه قدم لنا دليل برائة ابنائنا من حيث لا يدرى
- نعم انت ايها المجلس العسكرى قد قدمت لنا الدليل على انك انت ( المتهم الأول ) فى موقعة ماسبيرو لانك قد فاتك اننا عندما قدمنا ادلتنا قدمناها (( ادلة متحركة فى ارض المعركة )) التى ادرتها انت و اعوانك ضدنا و لكنك عندما اردت ان تقدم لنا الدليل قدمت ( صورة ثابته لشخص يحمل سلاح ) و لم تقدمه و هو يستخدم هذا السلاح للقتل مثلما فعل رجالك ( الخونة ) بالفيديوهات (( المتحركة )) و هم يجولون ويدهسون فى اشلاء الشهداء و ايضا و هم راكبون فى المدرعات موجهون اسلحتم تجاه الاقباط و ايضا قد فاتك القناصة الذين كان لهم دور سابق فى احداث 28 يناير , حيث ان اتجاه ضرب الرصاص اخذ اتجاه مائلا الى الاسفل ( للمصابين فى موقعة ماسبيرو - ساحة الشهداء الابرار - و التى قد اكتسيت بدماء 27 شهيدا و 370 جريحا (( اقباط ))) و بذلك نعرف ان قد لعب القناصة دورا حدد من خلاله ان الرصاص كان يطلق من مناطق مرتفعة -

و ايضا قد فاتك ايها المجلس العسكرى الذى احبك المخطط مع التليفزيون -الخائن لمصر - و ما كان يطلق عليه بالتلفزيون المصرى " سابقا " ما رايناه من شهود الزور الذين هم يتبعون لجهازك الذى تحركه (( كعروسه الماريونت ))الذين اعلنوا عن قتل لاكتر من 40 جندى من الجيش (قتلهم الاقباط )   ولكن نشكر الله  الذى اعاننا على كشف كذبكم  - و لقد دلل على زيف ما بثه تليفزيون ( طنطاوى و اعوانه )  من عدم وجود قتلى للجيش فى ارض المعركة !! كما اعلنتم على لسان (( الخائنة )) التى تعمل طبقا لتعليماتكم التى تدعى " رشا مجدى" - هذه التى فقدت ارادتها الحرة لتكون مجرد دمية متحركة قد الغى عقلها تنقل ما تملونه عليها و التى تجعل من ينظر اليها يرى عروسة فقدت الاحساس لا تفرق عن اللى بيتباعوا على الارصفة  - و التى كانت تلقى على مسامعنا مجموعة من الاكاذيب عن مدى توحش الاقباط الذين يقتلون فى الجيش المصرى - و علشان تكمل الكدبة دورتولها على شاب غلبان و شيلتوه السلاح و صورته صوره و عملتوها " متحركة " و اقصد هنا الذي تحرك ليس الشاب لانه ظل (( ثابت مكانه )) و لكن الذى تحرك هو علامة الفيديوالحمراء التى هى اسفل الشاشة



http://www.youtube.com/watch?v=CQa5uQbTzqI&feature=player_embedded
ادخل على الرابط لترى مهزلة الغباء العسكرى الذى يحكم مصر و كيف قام بتصوير مايكل نجيب

- و اما باقى الفيديوهات هى ادلة الادنة للمجلس العسكرى
- الذى اعطى الاوامر باطلاق النيران على متظاهرين عُزل و ايضا أعطى الاوامر بدهسهم بمدرعات الجيش









 

ليست هناك تعليقات: