غيورة القبطية
الذين يلعبون أخطر الادوار داخل الجيش المصرى
كلنا نرى حال اعتصامات الاخوان و نرى أيضاً الموقف المتخاذل تجاه هذه الاعتصامات و الكل يتسائل ( هية ليه الدولة ضعيفة أمام الاخوان المسلمين ) و للرد على هذا السؤال تعالوا نرجع الى ما قبل 30 يوليو و نرجع كمان حبتين يعنى قبل أن يتولى الفريق السيسى منصب قيادته للقوات المسلحة و هنا كلنا حنفتكر " المشير طنطاوى و الفريق سامى عنان و الذى ظل مستشارا للرئيس للمعزول حتى 1 يولية 2013 أى من بعد خروج الشعب فى 30 يونية لاعلان رفضه لدولة الاخوان
- هذا الرجل اى الفريق" سامى عنان " لازال يلعب دورا خطيرا داخل الجيش المصرى و هذا الرجل هو يُعتبر أخطر ( خائن ) يصل الى هذا المنصب دون أن تمسه يد أو أن يُطلب للتحقيق معه - محدش يستغرب من الكلام اللى جاى و الذى به التأكيد على صحة أدلتى
فى عهد الفريق" سامى عنان " تم حفر الانفاق على الحدود المصرية لتتصل و حدود دولة حماس الارهابية
فى عهد الفريق" سامى عنان " استطاعت الجماعات الارهابية الدخول الى مصر قادمين من كل بقاع التناحر و الصراعات و تحت سمع و بصر المصريين عبر المطارات المصرية و الذين لم يكن بيدهم شئ غير التعجب و البعض الآخر كان يهلل و يكبر لأن هؤلاء القتلة هم من سيرجعون الاسلام الى مصر و كأن المسلمين حيتعلموا الاسلام على يد الارهابيين
فى عهد الفريق" سامى عنان " تم قتل و دهس المسيحيين بمدرعات الجيش و الذى كان بأمر من "حمدى بدين " قائد الشرطة العسكرية و الذى كان تحت قيادة " الروينى " العضو فى المجلس العسكرى و التابع للفريق سامى عنان - و الذى تم نتيجة لهذه العمل الخسيس و الدنئ أن الذين تم التحقيق معهم هم ثلاثة جنود كانوا ينفذون الأوامر و كلهم مجرد مجندين لم يتعدو 22 عاما و قد اسفرت التحقيقات عن أن هؤلاء الجنود تصرفوا كرد فعل نتيجة الخوف -أى أن فى نفس اللحظة أن الخوف تملك عليهم و كلهم راحوا نطين مرة واحدة فى المدرعات التلاتة فى نفس الوقت و راحوا داهسين المسيحيين - ده غير أن الشهدا اللى نجوا من الدهس فكان نصيبهم طلقات نارية و التى حصدت فى هذا اليوم أى يوم 9 اكتوبر 2011 - 23 شهيدا - و ها هوذا المجرمون الذين اصدروا التعليمات بقتل و دحر المسيحيين الغاضبين نتيجة لخسة محافظ اسوان الذى سمح للارهابيين و الغوعاء بهدم كنيسة الماريناب و لم يحاسبهم و قد تعددت حوادث الاعتداءات على الاقباط و على الكنائس بلا محاسبة طوال فترة وجود المجلس العسكرى الخائن
الى أن :-
تم الغدر بجنود مصريين على الحدود وقتل 17 جندى فى شهر رمضان 2012 و هم يهمون بتحضير طعام الافطار ساعة المدفع للاطاحة بالخائن رقم 2 من بعد الفريق عنان و هو المشير طنطاوى و الذين حضروا وقع الخبر على المعزول " مرسى " فشهدوا و قالوا عندما تلقى خبر قتل الجنود انه "" ابتسم عند تلقيه الخبر "" لأنه أراد ازاحته طنطاوى و بصراحة اللعبة كانت محبوكة تمام و كان شلوت فى وش طنطاوى
ونعود الى الخائن رقم 2 فى سلسال الخونة و لماذا هو الخائن رقم 2
فى عهد المشير طنطاوى" الخائن رقم 2 " حدث كل ما سبق و أيضاً كان من الذين أيدو بل و ساعدوا على التزوير فى الانتخابات على الرغم من علمه المُسبق بخسارة محمد مرسى
- ايضاً فى عهد طنطاوى تم الترويج للأفكار البدوية بتاعة اللى حيقول نعم على الدستور حيروح الجنة و اللى ح يقول لأ حيروح النار بل فقد تكتموا و تستروا على عمليات التزوير
أيضاً فى عهد هؤلاء الخونة أى الفريق سامى عنان و المشير طنطاوى و حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية و رابعهم الروينى - تم دخول الجيش الارهابى لحماس عبر الانفاق الى الاراضى المصرية ,و قد ساعد على ذلك بالاوامر بغض البصر حيث أن هؤلاء قد أتوا لنُصرة الاسلام و المسلمين و لذلك لم نجد حادثة قتل واحدة لارهابى جاء متسلل عبر الانفاق
و النتائج لهذه الخيانة لم تنتهى و لن تنتهى طالما لم يُحاكم هؤلاء الخونة ,و السؤال لماذا توجه تُهمة الخيانة لمرسى و لا توجه لمن ساعدوا مرسى للوصول لحُكم مصر !!!
- اليس هؤلاء الخونة هم من ساعدوه - و من الاعترافات الغبية للمشير طنطاوى اللى أخذ على قفاه من مرسى أنه قال ( اصلى كنت خايف لحسن الاخوان يولعوا فى مصر لو مأخدوش الرئاسة ) و للرد على هذا المستوى من التفكير الخايب اللى ممكن يضحك بيه على اغبياء مصر - بيقولك يا مشير الجيش المصرى سابقا ( حجة البليد مسح التختة بس انت لمؤخذة محصلتش ماسح لجزمة الاخوان )
- بصراحة فيه سؤال كمان واقف فى زورى - هية ترسانة الاسلحة اللى تحت الارض فى رابعة و اللى داخل جامع رابعة عدت ووصلت ازاى و الشرطة والجيش المصرى لمؤخذة كانوا فين - طب بلاش دى - هما القضاه ليه مجمدوش ارصدة كل الاخوان المسلمين و اللى بتأكل المعتصمين كل يوم ب 3 مليون جنيه - طب بلاش دى - طب ليه الشرطة و الجيش بيسمحوا بالعبور لكل من هب و دب الى رابعة العدوية او النهضة بدون تفتيش - طب بلاش دى روخرة - هما ليه مش عارفين يقطعوا المياة عن المنطقة لمدة يومين و كمان الكهرباء
- الرد أن الخونة و اتباعهم لازالوا فى أماكنهم
- و طبعا الخيانة طالت جيش مصر و ها نحن نسمع كل يوم عن شهداء الجيش فى سيناء - و آل جايين يقولوا هوة الجيش مش عارف يفض اعتصام رابعة ليه و عجبى
فيديو للذكرى علشان نقول للخونة اللى لسة بيعبثوا بامن مصر - احنا مش بننسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق