بصراحة انا نفسى اتكلم عن الثورة المصرية
و لكن قبل اى شئ لابد ان اعلن انها لم تكن ثورة شعب و لكنها كانت ثورة الضحك على شعب ( حالم بالحرية )
كان من فترة فيه برنامج فى التليفزيون المصرى اسمه لو بطلنا نحلم وكان بيتكلم عن كيف يحقق الانسان حلمه
و توجد حقيقة انه كل ما وصلت له البشرية من تقدم كان فى الأصل حلم و لكن بعقل الانسان تحول ما هو حلم الى حقيقة بمثابرته و ايضا لايمانه بحقه فى تحقيق حلمه
و احلام البشرية تختلف طبقا لمستوى التعليم و الثقافة و ايضا البيئة
و انا حاتكلم هنا عن حلم الشاب المصرى و الذى كان هو المصيدة له باسم الحرية المزيفة لاستغلال احلام الشباب فى حياة كريمة و شقة و بنت الحلال
فكل شاب وصل لسن الثلاثون من حقه ان يتزوج لسبب اننا شعب يرفض الرزيلة و يرفض العلاقات المشبوهة و لاننا شعب نخاف الله فهذا جعل الحياة صعبة على كل شاب محبط لانه وصل لسن الزواج و لكنه لازال لا يستطيع الصرف على نفسه ( انا هنا باتكلم عن الشباب الجامعى و ليس شباب الحرفين )
و هذا الشباب المحبط تم تجنيده لجهات مجهولة الهوية فى الظاهر و لكنها تتبنى افكارا تجعل الشاب يحلق فى سماء الحرية و ايضا فى يدها الادوات التى وضعتها فى يد هؤلاء الشباب و هى ادوات الاتصالات لتوسيع نشر الفكر للوصول اللى الحرية التى اقنعوا بها الشباب و هنا بدأت الفكرة ( الشيطانة و هى استخدام هؤلاء الشباب لزعزعة الاستقرار بالبلاد للدخول بهذه البلاد الى حالة من الفوضى
و للعلم ان هذه الجهات و التى هى فى الظاهر جمعيات حقوقية استطاعت ان تخاطب كل العقول من عقول متزمتة دينيا و صولا للعقول الليبرالية
و لذلك وجدنا الاخوان المسلمين يضعون ايديهم بيد الامريكان و لا نعلم ديانة هؤلاء الامريكان هل هم مسيحيون ام هم يهود
ووجدنا ايضا شباب يتكلمون عن التدريب على يد جماعات امريكية و قد ابتدؤا تدريبهم بداية من قطر وصولا الى امريكا و فجأة من بعد اكتمال فترة التدريب و التى كان شاملة النفقات و المرتبات التى هى و لا فى الاحلام للدخول فى مرحلة التنفيذ
و اما التنفيذ و ما ادراك بالتنفيذ
التنفيذ هو الوبال و الخراب لتحقيق هدف صهيونى فى المنطقة
و حقيقى انا مش فاهمة ازاى الناس مش فاهمة ان ما تعيشة المنطقة تحت مسمى الثورات الشعبية سواء اسلامية او تحررية هى فى الحقيقة لعبة صهيونية لتحقيقى حلم اليهود فى التسيد على ارض العالم لانه وعد الله ان يعطى شعبه الارض ( فهم خاطئ لوعد الله )و لكن لن اتكلم فى هذه الجزئية و لكن كان يجب التنويه و عودة للموضوع الثورات العربية
فقبل ان تبدا فى مصر كانت البروفة لها فى تونس و عند مساندة الجيش لشعب فى تونس نجحت الثورة و هنا لا نسميها نجاح لانها فى الواقع هى ( انقلاب عسكرى ) و لا اعرف هل الانقلاب العسكرى هو نوع من الخيانة لرئيس الدولةام لا
و بعد ان تم النجاح للثورة المزعومة فى تونس وجدنا نفس السيناريو يتكرر فى مصر و لكن وجدنا شخص جالس فى امريكا بيعطى التعليمات بكيفية التجمعات و كيفية خروجها و هو عمر عفيفى
وو جدنا الموضوع قلب جد ووصلنا لما نحن فيه
و ارجع اسال الشباب اللى ساعدوا العسكرى فى الوصول للحكم على حساب دم الشباب المصريين بداية من دم الاقباط وصولا لدم رجال الجيش الذين يقفون على الحدود
ماذا حصدتم من الثورة
هل تحققت امالكم
هل ترون انكم ساعدت الشعب المصرى فى تحقيق حلمه
هل ترون ان الحكم العسكرى افضل حالا
هل ترون ان الحكم الاسلامى عندما يجر مصر الى مواجهة مع اسرائيل سيحقق هذا حلمكم فى البيت الدافئ و الزواج ببنت الحلال ام انكم تريدون الحرب كى تستشهدوا للدخول للجنة للزواج بالحوريات من بعد ان يإستم من الزواج على الارض
يا شباب مصر كفاكم احلام و كفاكم حياة الفوضى و كفاكم تجميد لعقولكم
لن يفيدكم يا شباب غير ان تعيشوا صحوة العقول لتفيقوا من احلام كانت فى الحقيقة هى السبب فى الكابوس الذى نعيشه الآن فى مصر
و لكن قبل اى شئ لابد ان اعلن انها لم تكن ثورة شعب و لكنها كانت ثورة الضحك على شعب ( حالم بالحرية )
كان من فترة فيه برنامج فى التليفزيون المصرى اسمه لو بطلنا نحلم وكان بيتكلم عن كيف يحقق الانسان حلمه
و توجد حقيقة انه كل ما وصلت له البشرية من تقدم كان فى الأصل حلم و لكن بعقل الانسان تحول ما هو حلم الى حقيقة بمثابرته و ايضا لايمانه بحقه فى تحقيق حلمه
و احلام البشرية تختلف طبقا لمستوى التعليم و الثقافة و ايضا البيئة
و انا حاتكلم هنا عن حلم الشاب المصرى و الذى كان هو المصيدة له باسم الحرية المزيفة لاستغلال احلام الشباب فى حياة كريمة و شقة و بنت الحلال
فكل شاب وصل لسن الثلاثون من حقه ان يتزوج لسبب اننا شعب يرفض الرزيلة و يرفض العلاقات المشبوهة و لاننا شعب نخاف الله فهذا جعل الحياة صعبة على كل شاب محبط لانه وصل لسن الزواج و لكنه لازال لا يستطيع الصرف على نفسه ( انا هنا باتكلم عن الشباب الجامعى و ليس شباب الحرفين )
و هذا الشباب المحبط تم تجنيده لجهات مجهولة الهوية فى الظاهر و لكنها تتبنى افكارا تجعل الشاب يحلق فى سماء الحرية و ايضا فى يدها الادوات التى وضعتها فى يد هؤلاء الشباب و هى ادوات الاتصالات لتوسيع نشر الفكر للوصول اللى الحرية التى اقنعوا بها الشباب و هنا بدأت الفكرة ( الشيطانة و هى استخدام هؤلاء الشباب لزعزعة الاستقرار بالبلاد للدخول بهذه البلاد الى حالة من الفوضى
و للعلم ان هذه الجهات و التى هى فى الظاهر جمعيات حقوقية استطاعت ان تخاطب كل العقول من عقول متزمتة دينيا و صولا للعقول الليبرالية
و لذلك وجدنا الاخوان المسلمين يضعون ايديهم بيد الامريكان و لا نعلم ديانة هؤلاء الامريكان هل هم مسيحيون ام هم يهود
ووجدنا ايضا شباب يتكلمون عن التدريب على يد جماعات امريكية و قد ابتدؤا تدريبهم بداية من قطر وصولا الى امريكا و فجأة من بعد اكتمال فترة التدريب و التى كان شاملة النفقات و المرتبات التى هى و لا فى الاحلام للدخول فى مرحلة التنفيذ
و اما التنفيذ و ما ادراك بالتنفيذ
التنفيذ هو الوبال و الخراب لتحقيق هدف صهيونى فى المنطقة
و حقيقى انا مش فاهمة ازاى الناس مش فاهمة ان ما تعيشة المنطقة تحت مسمى الثورات الشعبية سواء اسلامية او تحررية هى فى الحقيقة لعبة صهيونية لتحقيقى حلم اليهود فى التسيد على ارض العالم لانه وعد الله ان يعطى شعبه الارض ( فهم خاطئ لوعد الله )و لكن لن اتكلم فى هذه الجزئية و لكن كان يجب التنويه و عودة للموضوع الثورات العربية
فقبل ان تبدا فى مصر كانت البروفة لها فى تونس و عند مساندة الجيش لشعب فى تونس نجحت الثورة و هنا لا نسميها نجاح لانها فى الواقع هى ( انقلاب عسكرى ) و لا اعرف هل الانقلاب العسكرى هو نوع من الخيانة لرئيس الدولةام لا
و بعد ان تم النجاح للثورة المزعومة فى تونس وجدنا نفس السيناريو يتكرر فى مصر و لكن وجدنا شخص جالس فى امريكا بيعطى التعليمات بكيفية التجمعات و كيفية خروجها و هو عمر عفيفى
وو جدنا الموضوع قلب جد ووصلنا لما نحن فيه
و ارجع اسال الشباب اللى ساعدوا العسكرى فى الوصول للحكم على حساب دم الشباب المصريين بداية من دم الاقباط وصولا لدم رجال الجيش الذين يقفون على الحدود
ماذا حصدتم من الثورة
هل تحققت امالكم
هل ترون انكم ساعدت الشعب المصرى فى تحقيق حلمه
هل ترون ان الحكم العسكرى افضل حالا
هل ترون ان الحكم الاسلامى عندما يجر مصر الى مواجهة مع اسرائيل سيحقق هذا حلمكم فى البيت الدافئ و الزواج ببنت الحلال ام انكم تريدون الحرب كى تستشهدوا للدخول للجنة للزواج بالحوريات من بعد ان يإستم من الزواج على الارض
يا شباب مصر كفاكم احلام و كفاكم حياة الفوضى و كفاكم تجميد لعقولكم
لن يفيدكم يا شباب غير ان تعيشوا صحوة العقول لتفيقوا من احلام كانت فى الحقيقة هى السبب فى الكابوس الذى نعيشه الآن فى مصر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق